التجاري

الصادرات

تعتبر المملكة من أكبر المستوردين للمنتجات والخدمات المختلفة، ومن هنا نرى ان المنتجات والخدمات التشيكية لها فرصة كبيرة للنجاح في السوق السعودي، خاصة إذا تواجد الشريك السليم والاستراتيجية التسويقية الصحيحة والتي يمكن لشركة شبكشي للاستثمار تقديمها.

الدفاع والامن 

هذا السوق يعتبر جديدا كليا بالنسبة لصناعة الدفاع التشيكية، والابواب مفتوحة حاليا لشركات الدفاع والامن لدخول السوق السعودي

تفتخر شركة شبكشي للاستثمار بمساهمتها في فتح باب قطاع الدفاع في السوق السعودي، وبقدرتها على ايجاد الشركاء الجادين لصناعات الدفاع التشيكية في المملكة. 

الصناعات الثقيلة

تشتهر المملكة العربية السعودية في تطوير مشاريع البنى التحتية، وخاصة مشاريع النفط، البتروكيماوية وصناعات الطاقة.

 تعمل المملكة العربية السعودية على مبدأ المشاريع الجاهزة (على المفتاح)، وشركة شبكشي للاستثمار هي الشركة القادرة على توجيه الشركات التشيكية في الاتجاه الصحيح. 

 الزراعة

يعنبر الغذاء من اهم الواردات الى المملكة، وقد قامت المملكة باستثمارات كبيرة في هذا القطاع لا سيما الاستثمار في الثروة الحيوانية والمزارع الضخمة التي تحتاج الى كميات كيرة من الاعلاف والدعم الزراعي والتكنولوجيات المرتبطة بها، والتي يمكن استيرادها من الجمهورية التشيكية.

أبواب هذا القطاع الاقتصادي مفتوحة للشركات العاملة في المجالات الزراعية والحيوانية، حيث تقوم شركة شبكشي للاستثمار بالترتيب مع الشركاء المناسبين في المملكة. 

الصحة

يعتبر هذا القطاع المحرك الرئيس الذي أدى الى تطوير العلاقات مع المملكة، وهو قطاع واسع ومفتوح ومازال بحاجة لمزيد من التشجيع وبناء الشراكات المناسبة.

لقد قامت شركة شبكشي للاستثمار بدور كبير في تطوير العلاقة بين المملكة والجمهورية التشيكية في هذا القطاع الاقتصادي والإنساني الهام، وستبقى شركة شبكشي للاستثمار تقوم بدورها الإيجابي في دعم وتطوير التعاون والشراكات في هذا القطاع.